أقدمت فتاة تبلغ من العمر 16 عاما على الانتحار في مدينة غازي عنتاب في منطقة جوناي كانت.
لم يعرف سبب الانتحار
سنا رميسا كارا فتاة انفصل والداها قبل عام. وصلت إلى البيت الذي يقيم فيه أبوها ورمت نفسها من الطابق الخامس حيث خرج الناس على صوت ارتطام جسدها بالأرض وفوجئوا بجسد ملطخ بالدماء.
وكانت الفتاة قد فارقت الحياة بعد وصول سيارة الإسعاف لنقلها إلى المستشفى، وقد نقل جثمانها إلى المعهد الطبي لتشريحه، وبدأت الشرطة بالتحقيق لتحديد سبب الانتحار.